:nas:
الحرية هي إمكانية الفرد دون أي جبر أو ضغط خارجي على إتخاذ قرار أو
تحديد خيار من عدة إمكانيات موجودة. مفهوم الحرية يعيين بشكل عام شرط الحكم
الذاتي في معالجة موضوع ما.
الحرية هي التحرر من القيود التي تكبل طاقات
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] سواء كانت قيودا مادية أو قيودا معنوية، فهي تشمل التخلص من
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لشخص أو جماعة أو للذات، والتخلص من الضغوط المفروضة على شخص ما لتنفيذ غرض ما، والتخلص من الإجبار والفرض
الحرية السالبة والحرية الموجبةمفهوم
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] كما
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يعود إلى الفيلسوف
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
الحريه السالبة أو الشخصية هي إمكانية إتخاذ القرار دون قيود وهي
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
الحرية الموجبة حرية معطاة أو إمكانية معطاة ليستطيع
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ممارسة الحرية السالبة (الشخصية) وهي حق إنساني أساسي
مثال : إذا كانت الحرية السالبة هي [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] مثلا, تكون الحرية الموجبة في هذا المثال : إمكانية استخدام [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] مثلا لممارسة هذه الحرية. الحرية الخارجية والحرية الداخلية[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] هي أمر اجتماعي عام وهام وله علاقة كبيرة بالظروف الاجتماعية والسياسية.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] هي حالة فردية خاصة مرتبطة بإمكانيات الفرد الداخلية (الشخصية الخاصة)
الحرية الفردية والحرية الاجتماعية[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] هي حرية قول وإبداء وجهات النظر الخاصة والرأي واختيار مكان العيش والعمل وماشابه.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] هي حرية المجتمع كاملا (تحرير الأرض من الاحتلال مثلا).
الإرادة الحرةتعني قدرة
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] على التقرير والاختيار وانتخاب الإمكانية من عدة إمكانيات موجودة وممكنة.
وهذا يعني قدرة الإنسان على اختيار وتعيين حياته الخاصة ورسمها كما يريد.
أقوال مشهورة
- [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] هي التحرك ضمن
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وإمكانية إتخاذ القرارات الشخصية والقرارات بشأن الملكية الخاصة دون قيود،
كما يريد الإنسان ودون أن يطلب هذا الإنسان الحق من أحد، ودون التبعية
لإرادات الغير أيضا.
- [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]:
أنا لست من رأيكم ولكنني سأصارع من أجل قدرتكم على القول بحرية.
- [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]:
لا أحد يستطيع إلزامي بطريقته كما هو يريد (كما يؤمن هو ويعتقد أن هذا
هو الأفضل لي وللآخرين) لأصبح فرحا وسعيدا. كل منا يستطيع البحث عن سعادته
وفرحة بطريقته التي يريد وكما يبدو له هو نفسه الطريق السليم. شرط أن
لاينسى حرية الآخرين وحقهم في الشيء ذاته.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]:
السبب الوحيد الذي يجعل الإنسانية أو (جزءا منها) تتدخل في حرية أو تصرف
أحد أعضاءها هو حماية النفس فقط، وإن السبب الوحيد الذي يعطي الحق
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في التدخل في إرادة عضو من أعضائه هو حماية الآخرين من أضرار ذلك التصرف.
نتائج منطلقها الحرية1- جانب عقلاني وهو التحرر من العقائد ومن التحيز، أي الخروج من الذات و في الحكم (
حكم أي إنسان على أي شيء).
2- جانب سياسي وهو تحرير الإنسان من بنيات اجتماعية غير متطورة.
و السهم يوجه هنا بالتحديد نحو فصل مؤسسات الدولة عن المؤسسات
العقائدية، وتحديد الدولة ومؤسساتها بحقوق أساسية (دستور) ومراقبة المؤسسات
عن طريق فصل السلطات.
والأهم هو
حل ارتباط الدولة وشرعيتها بالقوانين العقائدية
والعودة إلى اهتمامات الأفراد كعنصر أساسي وتحقيق هذه العودة من خلال الديمقراطية (شكل الحكم القائم على
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وبالتالي حكم الأكثرية).
"الحرية لا تاتتي من افواه العبيد ولماذا ننسى ان الشكل الكثر كلاسيكية
للحرية هو الحقيقي والعميق والمدموغ.اذا كنتم تريدون الحرية دعوا الناس
يجتمعون دعوا الناس تتحدث.وبالخصوص لا تكذبوا عليهم بالقول الكاذب بان
الكرامة الشخصية او الباطن المطمئن هو الاساس من يقول هذا يكذب عليكم بينما
هو في الحقيقة يشخصن كل شيئ "(مجهول)
أفكار متعددةالحرية أيضا إحدى أهم قضايا الشعوب وهي من أهم الأوتار التي يعزف عليها
السياسيون، فالكل يطمح لاستقلال بلاده وأن يكون شعبه حرا في اتخاذ القرارات
لمصلحة الشعب أو الجماعة أو المجتمع الذي ينتمي إليه.
يمكن تقديم تعريف عام للحرية يشمل جميع أنواع الحرية الممكنة وهو كما
يلي: "الحرية هي غياب الإكراه" ولأخذ بعين الاعتبار التعقيد في مجال تعريف
الحرية والبرهنة على وجودها أو عدم وجودها نستحضر قولة الفيلسوف ألن يقول
فيها: "إن تقديم حجة على وجود الحرية سيقتل الحرية". وقد يعترض معترض على
أن الحرية توجد بالتعدد وليس بالمفرد: - ففي مجال الفيزياء مثلا هناك حرية
سقوط الأجسام (أي يسقط الجسم بحرية بغض النظر عن كل القوى ما عدا الثقالة) -
وفي مجال السياسية: حرية التجمع والرأي وتكوين الجمعيات... في الاقتصاد:
التبادل الحر (أي التجارة التي لا تخضع لإكراهات جمركية ولفرض الأسعار...
- في الفلسفة: الحرية المعنية هي مفهوم الحرية بصفة عامة، أي كمفهوم بغض
النظر عن هذه الوضعية التاريخية الاجتماعية أو تلك، وبهذا المعنى يقول
أندري لالاند: "إن فكرة الحرية المطلقة التي يمكن أن ننعتها
بالميتافيزيقية، وخاصة في تعارضها مع الطبيعة تقتضي وجود فعل إنساني محرر
من جميع العلل" نستنتج من هذا التعريف: أن الحرية المطلقة هي القدرة على
الفعل أو الامتناع عن الفعل في استقلال عن الإكراهات الخارجية والداخلية
(أفكار وغرائز وعادات...)
تنحو العديد من الفلسفات والأديان
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] إلى أن الحرية جزء من
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فهناك أنفة طبيعية عند الإنسان لعدم
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] والرضوخ وإصرار على امتلاك زمام القرار، لكن هذا النزوع نحو الحرية قد
يفقد عند كثير من البشر نتيجة ظروف متعددة من حالات قمع واضطهاد وظلم
متواصل، أو حالة النشوء في العبودية، أو حالة وجود معتقدات وأفكار مقيدة قد
تكون فلسفية أو غيبية أو مجرد يأس وفقدان الأمل بالتغيير.
لكننا لا نعدم أيضا توجهات فكرية فلسفية ودينية تنكر وجود
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عند
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وتعتبره خاضعا شاء أم أبى لسلطان قوى طبيعية أو غيبية، فبعض المدارس الفلسفية تعتبر الإنسان جزءا غير منفصل ولامفارق عن
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بالتالي هو يخضع لجميع
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] التي تصفها بالحتمية وهذه المدرسة هي ما يعرف
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] Determinism، بالمقابل توجد دائما توجهات ضمن معظم الأديان تعتبر الإنسان
مجرد ريشة في مهب الريح لا يملك في قضية تقدير مصيره شيئا. هذه التوجهات
تظهر بوضوح في الدين الإسلامي عند الفرق التي توصف بالجبرية، وعند بعض
الطرق الصوفية.
الحرية [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]تبرز هنا دائما اشكالية فلسفية دينية في الجمع بين علم الخالق المطلق
(حسب الاعتقادات الدينية) وحرية الاختيار الإنساني، هذه القضية وإن كانت
دوما مكان جدال مستمر في
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] المختلفة فإن معظم التوجهات الدينية تنحو إلى مواقف وسطية تثبت العلم المطلق للخالق (و هو أمر لا مفر منه في أي
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] دينية) مع حرية اختيار الإنسان (و هو امر لازم لإثبات مسؤولية الإنسان تجاه أفعاله وهذا ما يبرر
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في العقائد الدينية).
الحرية في [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]و من ثم كان لابد من التوضيح: ففى الدين الإسلامي, يؤمن المؤمن
ويرضى بقضاء ربه وقدره وهو بإيجاز شديد أن الله -تعالى- هو بكل شئ عليم,
بما كان وما هو كائن وما سيكون، وكل ذلك في كتاب من قبل الكون, وقد بين
الله للناس على ألسنة رسله طريق الرشد والضلال, وترك لهم الاختيار, كماقال
-تعالى- في سورة البلد:(وهديناه النجدين){10} أى طريقى الخير والشر وفي
سورة الكهف:(فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.....){29}. فالإنسان له حرية
الاختيار، والعلم عند الله، وكل شئ بمشيئة الله. والمؤمن يعلم أن ما أصابه
ما كان ليخطئه وما أخطئه ما كان ليصيبه فيرضى ويسلم بأمر ربه. الحرية في
المفاهيم الدينية اكثر عمقا -ولنتناول الامور بشيئ من التفصيل وحسب كل
دين.حسب الايات القرانية "محررا" كلمة وردت في وصف ابن تترجاه امراة صديقة
وتستمر الاية بالطلب اللا يعبد الشيطان باي صفة كانت .من هذا يمكن استنتاج
ملاحظة اساسية وهي انه في
الحرية في عصر التنويرحُدد مفهوم الحرية الذي نتفهمه في عصرنا الحالي في
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وكانت الفكرة ببساطة هي التخلص من التعصب للعقيدة والفكرة والتخلص من
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. حسب
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فإن هذا يعني :
خروج الإنسان من من سباته العقلي الذي وضع نفسه بنفسه فيه. عن طريق استخدام العقل. الحرية في الوجوديةيعتبر الفرد في الوجودية حر ولا نقاش في ذلك, حيث يقول
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ما معناه :
ترقد لعنة الحرية على الإنسان شاء هذا أم أبى. على اي لفهم الوجودية لابد من فهم مؤسسها جون بول سارتر يمكن ان نقول عنه
بلغته الفرنسية"un philosophe de l'homme caracérisé par l'idéee laicquiie
qui stipule le dieu n'a pas de lieu ici ,ici il y a un lieu au satan et
à l'homme